السيد قائد قيادة لمذاكرة الجنوبية.. التضحية والكفاح من أجل الوطن.
نقاتل من أجل أرضنا ونحميها مهما اقتضى الأمر وتعددت الأسباب، نقاتل من أجل أبناء وطننا ونحميهم، ساهرون على راحة المواطن في كل بقاع الوطن صورة صادقة لعصرنا يعبر عنها رجال السلطة، رمز من رموز هذه الصورة السيد قائد قيادة لمذاكرة الجنوبية الذي بين على شجاعة لطالما كانت من شيم المغاربة، كلنا نعي ما يقع الأن في العالم بصفة عامة لكن هل سألت يوما هل من أحد قام بالتوعية في أزقة وطننا قبل بداية الحجر الصحي؟ وهل تساءلت يوما هل من أحد بات ساهرا لم يغمض له جفن من أجل تخطي الجائحة؟
لا يمكن لأحد أن ينكر دور السيد القائد دون أنسى الفاعل الجمعوي طارق دومة الذي ظل بجانبه هذا الأخير ابان على الإصرار العزيمة والحفاظ على أمن وسلامة المواطنين و حب الوطن قبل أن تعلن الدولة عن حالة الطوارئ ثم الحجر الصحي من المؤكد أنه في وقتنا الحالي نحتاج مقداراً أكبر فأكبر من الطاقة من أجل تحقيق المبتغى ألا وهو الانتصار على الجائحة، نجاحه اللامع ما هو إلا نتيجة استعمال خطاب مفهوم و واضح لقمة وشجاعته دليل على مخاطبة أبناء وطننا بألفاظ وعبارات خالية من العنف ومليئة بالحب والخوف من خطر لا يرى بالعين المجردة من المؤكد أن هناك سبلاً ممتازة لتأثير على المواطنين وإلتزام بيوتهم.
شهد له الجميع بالكفاح والتضحية التي بين عليهما ما هي إلا نتيجة أخلاقيات قوية وروح مواطنة عالية وضمير مهني حي وهذا كان سبب مباشر في تهدئة نفوس ساكنة المنطقة ومشاركتهم في الانتصار على الجائحة وذلك بالتزامهم والمكوث في بيوتهم وتسخير المؤونة إليم وعدم الخروج إلا عند الضرورة القصوى.
فعلا هذه الأيام نحتاج إلى أشخاص مثل السيد قائد قيادة لمذاكرة الجنوبية وأمثاله ونحتاج من يدافع عن الوطن بشجاعة وإصرار يخاطب أبناء وطنه كأنه يخاطب أبنائه تحية حب وتقدير لشخصيتكم النبيلة وكي لا نكون مجحفين لا ننسى الدور المهم للقوات المساعدة وأعوان السلطة والدرك الملكي من خلال مقامو به من أجل حماية المواطن من خلال التوعية والتحسيس.
بقلم – سعيد العالي –
لا يمكن لأحد أن ينكر دور السيد القائد دون أنسى الفاعل الجمعوي طارق دومة الذي ظل بجانبه هذا الأخير ابان على الإصرار العزيمة والحفاظ على أمن وسلامة المواطنين و حب الوطن قبل أن تعلن الدولة عن حالة الطوارئ ثم الحجر الصحي من المؤكد أنه في وقتنا الحالي نحتاج مقداراً أكبر فأكبر من الطاقة من أجل تحقيق المبتغى ألا وهو الانتصار على الجائحة، نجاحه اللامع ما هو إلا نتيجة استعمال خطاب مفهوم و واضح لقمة وشجاعته دليل على مخاطبة أبناء وطننا بألفاظ وعبارات خالية من العنف ومليئة بالحب والخوف من خطر لا يرى بالعين المجردة من المؤكد أن هناك سبلاً ممتازة لتأثير على المواطنين وإلتزام بيوتهم.
شهد له الجميع بالكفاح والتضحية التي بين عليهما ما هي إلا نتيجة أخلاقيات قوية وروح مواطنة عالية وضمير مهني حي وهذا كان سبب مباشر في تهدئة نفوس ساكنة المنطقة ومشاركتهم في الانتصار على الجائحة وذلك بالتزامهم والمكوث في بيوتهم وتسخير المؤونة إليم وعدم الخروج إلا عند الضرورة القصوى.
فعلا هذه الأيام نحتاج إلى أشخاص مثل السيد قائد قيادة لمذاكرة الجنوبية وأمثاله ونحتاج من يدافع عن الوطن بشجاعة وإصرار يخاطب أبناء وطنه كأنه يخاطب أبنائه تحية حب وتقدير لشخصيتكم النبيلة وكي لا نكون مجحفين لا ننسى الدور المهم للقوات المساعدة وأعوان السلطة والدرك الملكي من خلال مقامو به من أجل حماية المواطن من خلال التوعية والتحسيس.
بقلم – سعيد العالي –
تعليقات
إرسال تعليق